الجمعة، 9 نوفمبر 2012

كــــــلام خطــــير رررررررلا يكفيه النفي او التكذيب ويحتاج وقفة ّ !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟



ساورد هنا خبر الامناء عن اتهام اليماني لهلال وسأبدا برد مكتب هـــــــــــلال :



مكتب هلال يهدد بمقاضاة ياسر اليماني ويقول: نعرف مستواه ومن يستخدمه

التغيير -صنعاء -خاص:
كذب المكتب الاعلامي لامين العاصمة عبدالقادر هلال ما نسب الى القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام ياسر اليماني الذي اتهم هلال بقيادة مجموعات لاغتيال قيادات جنوبية عام 1992.
وقال المكتب في بيان صحافي حصل " التغيير " على نسخة منه " ليس بغريب تصريح ياسر اليماني لصحيفة الأمناء واعترافه بعلمه بتصفية قيادات جنوبية في الفترة 1992، وما بعد 94 ".
واضاف المكتب " الكل يعرف مستوى ياسر اليماني ومن يستخدمه ". واستغرب المكتب ما نشر في صحيفة الامناء، نافيا " ورود اسم عبدالقادر هلال في مثل هذه القضايا ". واكد المكتب " حقنا القانوني باللجوء للقضاء "
وكان ياسر اليماني، نفي ما نشرت صحيفة الامناء، وتناقلته وسائل اعلامية، مؤكدا ان ما نشر هو مجرد اكاذيب، وتهدف الى " تشويه صورتنا لدى القيادة السياسيه ". مشيرا في رسالة بعثها الى " التغيير " ان " اللواء عبد القادر هلال شخصيه وطنيه مشهود لها بالنبل والكفاءه ".
وكانت صحيفة الامناء التي تصدر من عدن،نشرت رسالة نسبتها الى اليماني يعترف فيها بعلمه بعمليات الاغتيالات عام 1992، التي استهدفت قيادات في الحزب الاشتراكي، وان عبدالقادر هلال كان يقود هذه المجموعات. ويشغل اليماني منصب وكيل امانة العاصمة، وينتمى مع عبدالقادر هلال الى حزب المؤتمر الشعبي العام الذي يقوده الرئيس السابق علي عبدالله صالح، وعرف عن اليماني دفاعه المستميت عن صالح خلال فترة الثورة الشعبية عام 2011.

أما مانشرته الامناء منسوبا لليماني فهو:
اليماني : عبدالقادر هلال كان قائد مجموعات اغتيال القيادات الجنوبية في 92

الأمناء/ خاص
نشرت صحيفة "الأمناء" الأسبوعية تصريحا للقيادي في المؤتمر الشعبي العام ياسر اليماني فجر فيه قنبلة معلوماتية تتعلق بالأحداث التي شهدتها البلاد خلال الأزمة السياسية بين شريكي الوحدة: المؤتمر والاشتراكي والتي بلغت حدتها بأعمال الاغتيالات للقيادات الجنوبية سياسية وعسكرية منضوية في الاشتراكي ويسارية في أحزاب أخرى. وأعرب اليماني في رسالة خص بها صحيفة "الأمناء" عن ندمه لعلمه بتلك الأعمال وقال : "أكون اليوم نادما لأنني كنت على علم بالاغتيالات للقيادات الجنوبية في العام 1992م أمثال ماجد مرشد والحريبي وعمر الجاوي.. وكنت في تلك الفترة أحد المقربين من رؤوس النظام آنذاك وقد حضرت إلى جانب قائد اغتيالات القيادات ولم أشارك بها ولكن كنت أعلم بكل ما يدور".
ومضى اليماني يقول في رسالته – القنبلة :"لقد كلف هلال في تلك الفترة ومعه من العناصر وتم تسليمهم الأعمال والسلاح بوجودي لتصفية تلك القيادات في العاصمة صنعاء من قبل هلال وهذه شهادة للتاريخ"، مؤكدا أن هلال كان قائد تلك المجموعات الإرهابية وبعد صيف 94م تمت مكافئته على تلك الجرائم واليوم يريدون التخلص منه حتى لا يكشف تلك الجرائم.. وصدقوني أن هلال في أعداد الموتى عاجلا أم آجلا".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق