مصر :
باستثناء بيان الجيش الذي دعا للحوار واكد وقوفه الى جانب الشعب محذراً من الفتنة
لم يكشف حتى الان عن شئ ما توصلت اليه جلسات الحوار التي عقدت عضر اليوم برئاسة الرئيس المصري محمد مرسي بحضور بعض الاحزاب والشخصيات المصريةفي ظل مقاطة جبهة الانقاذ المعارضة للاعلان الدستوري والاستفتاء على مسودة الدستور.
وكانت انباء عن لقاء نائب الرئيس المصري مع بعض ممثلي المعارضة لم يكشف عن ما توصل اليه هذا الاجتماعفي حين يتضح ان الاوضاع السياسية تتجه نحو التصعيد
حيث قالت قيادة الجبهة في مؤتمر صحفي قبل قليل ان كل المظاهر تقود الى الاضراب العام،مؤكدة على ان الحوار الذي دعيت له له استحقاق لكنه لا يمكن لعقل ان يقبل الحوار على اسنة الرماح مشيرة الى ان مبادرتها للحوار لا زالت مفتوحة.
ودعت الجبهة شباب مصر للاحتشاد السلمي حتى تتحقق المطالب الشرعية في اسقاط الاعلان الدستوري ووقف الاستفتاء على الدستور.
يذكر ان شخصيات سياسية حضرت جلسة الحوار أبرزها محمد سليم العوا والمستشار محمود الخضيري وأبو العلا ماضي وعصام سلطان وعمرو خالد وفهمي هويدي وجمال جبريل ومنتصر الزيات وإبراهيم المعلم، إلى جانب أيمن نور رئيس حزب "غد الثورة" وعادل عفيفي، رئيس حزب "الأصالة".
كما حضرها شيخ الأزهر، أحمد الطيب، ورئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للإخوان المسلمين، سعد الكتاتني، والداعية عمرو خالد، ورجل الأعمال رامي لكح، ورئيس حزب "النور" السلفي، عماد عبدالغفور.
الى ذلك قلل الشاطرنائب المرشد العام للاخوان المسلمين من قدرة المعارضة على الحشد، قائلا إن مظاهراتها ضمت ما بين 30 و50 ألف شخص فقط، وأشار إلى أن التيار الإسلامي "لن يقبل سرقة الثورة وسيدعم الشرعية،" كما توجه إلى الأقباط بالقول: "نحن والأقباط شركاء في الوطن ولن ننجر إلى مستنقع الفتنة الطائفية."مشيرا الى ان المعارضة تستهدف الرئيس محمد مرسي
يشار إلى أن مواقف الشاطر جاءت بعد اجتماع لائتلاف الأحزاب والقوى الإسلامية الذي يضم 13 تنظيما بينها جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة والأحزاب والقوى السلفية، أعلنت القوى بعده رفضها تأجيل الاستفتاء على مشروع الدستور المقرر في 15 ديسمبر/كانون الأول.
باستثناء بيان الجيش الذي دعا للحوار واكد وقوفه الى جانب الشعب محذراً من الفتنة
لم يكشف حتى الان عن شئ ما توصلت اليه جلسات الحوار التي عقدت عضر اليوم برئاسة الرئيس المصري محمد مرسي بحضور بعض الاحزاب والشخصيات المصريةفي ظل مقاطة جبهة الانقاذ المعارضة للاعلان الدستوري والاستفتاء على مسودة الدستور.
وكانت انباء عن لقاء نائب الرئيس المصري مع بعض ممثلي المعارضة لم يكشف عن ما توصل اليه هذا الاجتماعفي حين يتضح ان الاوضاع السياسية تتجه نحو التصعيد
حيث قالت قيادة الجبهة في مؤتمر صحفي قبل قليل ان كل المظاهر تقود الى الاضراب العام،مؤكدة على ان الحوار الذي دعيت له له استحقاق لكنه لا يمكن لعقل ان يقبل الحوار على اسنة الرماح مشيرة الى ان مبادرتها للحوار لا زالت مفتوحة.
ودعت الجبهة شباب مصر للاحتشاد السلمي حتى تتحقق المطالب الشرعية في اسقاط الاعلان الدستوري ووقف الاستفتاء على الدستور.
يذكر ان شخصيات سياسية حضرت جلسة الحوار أبرزها محمد سليم العوا والمستشار محمود الخضيري وأبو العلا ماضي وعصام سلطان وعمرو خالد وفهمي هويدي وجمال جبريل ومنتصر الزيات وإبراهيم المعلم، إلى جانب أيمن نور رئيس حزب "غد الثورة" وعادل عفيفي، رئيس حزب "الأصالة".
كما حضرها شيخ الأزهر، أحمد الطيب، ورئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية للإخوان المسلمين، سعد الكتاتني، والداعية عمرو خالد، ورجل الأعمال رامي لكح، ورئيس حزب "النور" السلفي، عماد عبدالغفور.
الى ذلك قلل الشاطرنائب المرشد العام للاخوان المسلمين من قدرة المعارضة على الحشد، قائلا إن مظاهراتها ضمت ما بين 30 و50 ألف شخص فقط، وأشار إلى أن التيار الإسلامي "لن يقبل سرقة الثورة وسيدعم الشرعية،" كما توجه إلى الأقباط بالقول: "نحن والأقباط شركاء في الوطن ولن ننجر إلى مستنقع الفتنة الطائفية."مشيرا الى ان المعارضة تستهدف الرئيس محمد مرسي
يشار إلى أن مواقف الشاطر جاءت بعد اجتماع لائتلاف الأحزاب والقوى الإسلامية الذي يضم 13 تنظيما بينها جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة والأحزاب والقوى السلفية، أعلنت القوى بعده رفضها تأجيل الاستفتاء على مشروع الدستور المقرر في 15 ديسمبر/كانون الأول.
انباء عن إلغاء الإعلان الدستوري بكامله والاستفتاء بموعده إما علي مشروع الدستور أو انتخاب جمعية تأسيسية جديدة
ردحذفالحمدلله واخيراً هدى الله عقول الساسة لمصلحة مصر